يخسر عاطف جميع أمواله وتدخل ممتلكاته في مزاد علني ويكيده عدوه نادر الشبراويشي، يتقدم عريس جديد لمشيرة وترفضه كالعادة وتلقنه درس.
يتفق عاطف مع علوي الكاشف على خطة لاقناع مشيرة بالزواج، يخبر والد مشيرة نجلته أنه سيأتي بنجل صديقه الذي كان يُعالج نفسيًا في المصحة بعد صدمة وفاة والده وتوافق مشيرة.
تقرر مشيرة أن تصطحب عاطف معها لكي يسيران سويًا ويتعرض عاطف لضربة شمس نتيجة المشي مسافات عديدة مع مشيرة لتأنب مشيرة نفسها وتتعاطف مع عاطف.
يتحدث عاطف مع علوي الكاشف عن سبب عقدة مشيرة ليروي له الكاشف أنه السبب في عقدتها حيث كان دائمًا يُعنف والدتها أمامها فتربى بداخلها عقدة من الرجال جميعًا.
تتفق مشيرة مع طبيب نفسي يدعى عبدالمنعم لكي يرى عاطف ويقيم حالته وبالفعل يأتي الطبيب ويجلس مع عاطف ولكن عاطف يُخرج الطبيب عن شعوره ولا يتحدث إليه.
يستعين عاطف بصديقه شحاتة الذي يدعي أنه الطبيب المعالج له، تسخر مشيرة من جان بيير الذي يتقدم للزواج منها.
تصطحب مشيرة عاطف لكي يتعامل مع الناس ويندمج معهم، تتشاجر مشيرة مع الفكهاني وتضربه، يعود خال مشيرة من السفر.
تعرض مشيرة الزواج على عاطف بعدما رأته يغازل سهام ومع نصيحة الطبيب لمشيرة أن عاطف لا بد وأن يرتبط ويتزوج.
تغضب مشيرة ومايسة من والدهم بعد معرفتهم بزواجه من أخرى وتقرر مشيرة أن تأخذ عاطف وترحل وتسكن في منطقة شعبية وتقرر الاعتماد على نفسها.
يذهب عاطف لاقناع شحاتة أن يتحدث إلى مشيرة ليقنعها أن تلغي فكرة عمله تتصالح مايسة مع سهام.
يعمل عاطف في مطبعة ويقابل نادر الشبراويشي الذي يخبر زوجته بحقيقته وتذهب مشيرة إلى عاطف وتواجهه.
يذهب شحاتة ليقنع مشيرة بحسن نية عاطف ولكنها تغضب منه وتطلب له القسم وتشترط عليه أن تعفو عنه مقابل أن يقنع عاطف أن يطلقها.
تعرض مشيرة على عاطف أن يأخذ 20 فدان و20 ألف جنيه مقابل أن يطلقها ويوافق عاطف ويطلقها، يتشاجر عاطف مع نادر الشبراويشي.
يبحث الجميع عن مشيرة وتعلم مشيرة أن عاطف مرفوع عليه قضية يُخبر منجي والد مشيرة بمكانها ويذهب والدها إليها ويحاول عاطف التحدث مع مشيرة ولكنها تبلغ أمين الشرطة عليه يخبر شحاتة عاطف أن مشيرة سوف تتزوج ويذهب بزفة إليها تحت المطر ثم تحن له مشيرة وتوافق على العودة إليه.