تتفق مشيرة مع طبيب نفسي يدعى عبدالمنعم لكي يرى عاطف ويقيم حالته وبالفعل يأتي الطبيب ويجلس مع عاطف ولكن عاطف يُخرج الطبيب عن شعوره ولا يتحدث إليه.