تقبض الشرطة على فهد، وتصاب حياة بصدمة نفسية، ويتم التحقيق معها في مقتل أبو مساعد، ويُفتح التحقيق أيضًا في أموالها التي ورثتها عن زوجها، وتصل الشرطة للقاتل ويتضح كونه العامل في مزرعة أبو مساعد.