تتذكر شيخة ما حدث بينها وبين شقيقها وكيف نقلت له الملكية قبل فقدانها الذاكرة، ويواجه يوسف - حياة بورقة إثبات ملكيته، ويقع لحياة حادث أليم وتعود أملاك شيخة لها ولابنها يوسف.