تدعي جارة ليلى أمومتها لابن ليلى الذي فُقد قبل عامين أثناء هجوم الروم، ويعجز القاضي عن الحكم بينهما، فيطلب بهلول سكينا ليشق الطفل إلى جزئين، فتعترض أمه الحقيقية وتسكت الأخرى، فيعطي بهلول - الطفل لأمه.