يتذكر أبو وهب عندما كان عالما فقهيا ينصح الناس بالخير، ويمتطي قصبة كأنها حصان، ويتعجب الأمراء منه ويطلقون عليه اسم بهلول.
يبيع جُنيد واحدة من الغنم في سوق الكرخ لرجل غريب بأكثر من ثمنها ويثير طمعه ليشتري منه كل الغنم، لكنه ينصب عليه، ويحكم بينهما بهلول، ويعترف جنيد بما فعله.
يفرح إبراهيم بموافقة ابنته على الزواج بعد رفضها عدة عرسان، ثم تشكو من بخل زوجها وتطلب الطلاق، ويطلب إبراهيم المساعدة من بهلول، فيطلب الأخير من الزوجة كشف شعرها فيرفض الزوج غيرةً عليها فيتصالح الزوجان.
يضيع جمل سويد، فيقسم للخليفة على بيع الجمل بدينار إذا وجده، ثم يطلب مساعدة بهلول، الذي ينصحه بربط عقد ثمنه خمسون دينارًا في عنق الجمل، ويرفض الجميع شراء الجمل مع العقد.
تدعي جارة ليلى أمومتها لابن ليلى الذي فُقد قبل عامين أثناء هجوم الروم، ويعجز القاضي عن الحكم بينهما، فيطلب بهلول سكينا ليشق الطفل إلى جزئين، فتعترض أمه الحقيقية وتسكت الأخرى، فيعطي بهلول - الطفل لأمه.
تخبر مسرورة - والدها بإخلاف زوجها لؤي وعده بإعطائها منزله مهرا لها، فيدعي بهلول أنه سيعطي مبلغا كبيرا لمن لا منزل له، فيعترف لؤي بأن لا منزل له لأنه أعطى منزله لزوجته، وتُحل المشكلة بين الزوجين.
يأخذ لؤي بنصيحة بهلول بأن يتزوج خولة، ثم يسافر لؤي ويترك زوجته، وعندما يعود يشك في وجود علاقة بين زوجته وسيده، لكن بهلول يثبت عفتها، ويتصالح الزوجان.
يستنجد أحنف ببهلول حين يأخذ الوزير غنمه مستغلا منصبه، لكن يُرجع بهلول الغنم لصاحبها بفطنته، ويقسم الخليفة الميراث بين ابنيه بالعدل ويوصيهما بالاتحاد.
يدعي الخليفة أحقيته بضيعة بني سهيل فيشكو عبدالله وريث الضيعة للقاضي، فيسأل الخليفة - عبدالله عن عدد أشجار الضيعة فلا يجيب، ويسأل بهلول - الخليفة عن عدد أخشاب سقف القصر فلا يجيب، وتعود الضيعة لعبدالله.
تقع سرقة في سوق الكرخ ويهدد الخليفة - سعد رئيس الشرطة ليبحث عن اللص، فيطلب سعد من بهلول مساعدته خوفا من عقوبة الخليفة، فيساعده، ويعترف وائل بارتكابه السرقة.
يعطي الخليفة - بهلول جائزة بسبب فصاحته، لكنه يرفض الجائزة، ويطلب خروج سعد من السجن، ويختلف شقيقان على تقسيم المال، ويأخذ الخليفة برأي بهلول الأرجح من رأي الوزير.
يطلب الخليفة الزواج من الجارية غادر، فتخبره بعهدها لأخيه الراحل بألا تتزوج غيره، فيدفع الخليفة المال ليحررها من قسمها ويتزوجها، ويتهم الخليفة - وعد وعمر بسرقة قلادة غادر، ويكشف بهلول أن وعد هو السارق.
تعثر أم على ابنها مقتولا، فتطلب من ابنها ربيعة الثأر لأخيه، ويستضيف ربيعة - مريضا ويعالجه ثم يكتشف أنه القاتل، لكنه لا يقتله لأنه ضيف عنده.
تشكو الأم إلى سيد القبيلة من إخلاف ابنها ربيعة وعده بالثأر لأخيه، ويوافق القاتل ثعلبة على أن يُثأر منه، وينقذ بهلول - ثعلبة بالإجابة بدلا منه عن أسئلة الأم.
يدعي رجل أنه وضع أمانة لدى سهيلة، لكنه نصب عليها مع صديقه الذي أخذ المال من سهيلة بعد ذلك، وينقذ بهلول - سهيلة حين يشترط على الرجل مجيء صاحبه معه لأخذ الأمانة.
يُقبض على درام أحد سارقي قافلة الخليفة، ويستشير الوزير - بهلول في قطع يد أو رأس درام، لكن ينقذه بهلول لأنه سرق بدافع الجوع، ويعطيه الخليفة غنما ليربح منها بعيدا عن السرقة.
يطلب الخليفة من الجندي قتل المتمردين على حكم الخليفة، وتعطي نرجس - بهلول مال الزكاة لإيصاله إلى الإمام موسى، وينفذ الشاعر وصية والدته نرجس برفض مدح الخليفة مقابل المال، ويوزع ماله على الفقراء.
تتخلى ديلم عن ابنها لأنه يشبه أباه الذي تكرهه، وتعطيه لدلامة، وبعد سنوات، تخبر الأخيرة - قصي بعدم أمومتها له، وتشكو للخليفة من تهرب أمه منه، فيطلب بهلول من قصي الزواج من ديلم، فتعترف بأمومتها له.
يشتكي نوفل بن حارث إلى الخليفة، من أن الوالي عيسى بعد أن حكم برجوع زوجته أروى إليه، أباح لها أن تتزوج من ليث.
يدعي لؤي كذبا أنه الوالي، حين يقيم بغرفة عند منقذ بن مزاحم، ثم ينصب على تاجر ثري، فيكشفه بهلول بفطنته، ويسترد أسامة أمواله.
يخبر سعد - الخليفة بعثوره على مبلغ كبير بمنزل بهلول، ويسلم بهلول المال إلى ابن يقطينة، الذي يقبض عليه سعد، ويشيع بهلول بسرقة أمواله، ويُحكم على ابن يقطينة بقطع يديه، ثم يُطلق سراحه بحيلة من بهلول.
تغار زبيدة زوجة الخليفة من اهتمامه الزائد بالجارية خالصة، وتطلب من الشاعر أبي نواس كتابة شعر أمام غرفة خالصة، فيغضب الخليفة ويقرر قطع لسان ويد أبي نواس، ثم يسامحه ويخبره بمساعدة بهلول له.
يعطي الخليفة مفتاح الخزانة لطل ويسافر للحج، وتهدد الجارية ميادة - طل بإخبار الخليفة بسره إذا لم يتزوجها، ثم تخبر الخليفة بحب طل لأخته، فيطرده الخليفة ويحبس أخته في غرفتها.
يوصى الخليفة - ابنيه أن يظلا مترابطين، ويعطي لكل منهما الولاية لثلاث سنوات بعد رحيله، ويطلب منهما الاحتراس من بهلول لشكه في عدائه له، وبحثه عن دليل على ذلك العداء.
يسافر الخليفة إلى بلاد الشرق وينتصر على ليث، ثم يمرض أثناء عودته ويموت، فيحزن بهلول على موت الخيلفة رغم ظلمه إياه أحيانا، ويتذكر استعانة الخليفة بمشورته.
بعد موت الخليفة، يتولى ابنه الأكبر الخلافة في بغداد وابنه الآخر في بلاد الشرق، وتغضب زبيدة من ابنها لوضعه بهلول في السجن بسبب سخريته منه، ثم يخرجه من السجن.
يسافر تاجر إلى بغداد ليبيع العطور في سوق الكرخ، فيخبره طرفة بغلاء العطور، ويشتري الخليفة العطور من التاجر، ويضع التاجر جرة المال أمانة لدى ضرير، ويكشف بهلول سرقة ضرير للمال.
يرسل الأخ الأصغر رسالة لأخيه بخروجه عن طاعته واستقلاله ببلاد الشرق، وتخبر زبيدة - ابنها الأكبر برغبة والده الراحل في إعطاء الخلافة للأخ الأصغر لأنه أكثر حكمة، لكن زبيدة أقنعته بإعطائها للأخ الأكبر.
يهدد رئيس الشرطة ابن شاهك - أهالي سوق الكرخ بناء على أوامر الخليفة والوزير، ويكتشف الخليفة تعاون بهلول مع عدوه ضده وادعائه بجنونه، ويواجهه الخليفة بالرسائل التي كتبها ضده ويأمر بوضعه في السجن.
يحتج الأهالي على الخليفة ويطالبون بخروج بهلول من السجن، لكن يأمر الخليفة بتعذيبه، وتطلب زبيدة من ابنها إخراج بهلول من السجن وحبسه في منزله، ويمرض بهلول ويدعو له الأهالي بالشفاء.