يستنجد أحنف ببهلول حين يأخذ الوزير غنمه مستغلا منصبه، لكن يُرجع بهلول الغنم لصاحبها بفطنته، ويقسم الخليفة الميراث بين ابنيه بالعدل ويوصيهما بالاتحاد.