يخبر سعد - الخليفة بعثوره على مبلغ كبير بمنزل بهلول، ويسلم بهلول المال إلى ابن يقطينة، الذي يقبض عليه سعد، ويشيع بهلول بسرقة أمواله، ويُحكم على ابن يقطينة بقطع يديه، ثم يُطلق سراحه بحيلة من بهلول.