يسافر الخليفة إلى بلاد الشرق وينتصر على ليث، ثم يمرض أثناء عودته ويموت، فيحزن بهلول على موت الخيلفة رغم ظلمه إياه أحيانا، ويتذكر استعانة الخليفة بمشورته.