يطلب الخليفة الزواج من الجارية غادر، فتخبره بعهدها لأخيه الراحل بألا تتزوج غيره، فيدفع الخليفة المال ليحررها من قسمها ويتزوجها، ويتهم الخليفة - وعد وعمر بسرقة قلادة غادر، ويكشف بهلول أن وعد هو السارق.