تغار زبيدة زوجة الخليفة من اهتمامه الزائد بالجارية خالصة، وتطلب من الشاعر أبي نواس كتابة شعر أمام غرفة خالصة، فيغضب الخليفة ويقرر قطع لسان ويد أبي نواس، ثم يسامحه ويخبره بمساعدة بهلول له.