يحتج الأهالي على الخليفة ويطالبون بخروج بهلول من السجن، لكن يأمر الخليفة بتعذيبه، وتطلب زبيدة من ابنها إخراج بهلول من السجن وحبسه في منزله، ويمرض بهلول ويدعو له الأهالي بالشفاء.