يهدد رئيس الشرطة ابن شاهك - أهالي سوق الكرخ بناء على أوامر الخليفة والوزير، ويكتشف الخليفة تعاون بهلول مع عدوه ضده وادعائه بجنونه، ويواجهه الخليفة بالرسائل التي كتبها ضده ويأمر بوضعه في السجن.