يدعي الخليفة أحقيته بضيعة بني سهيل فيشكو عبدالله وريث الضيعة للقاضي، فيسأل الخليفة - عبدالله عن عدد أشجار الضيعة فلا يجيب، ويسأل بهلول - الخليفة عن عدد أخشاب سقف القصر فلا يجيب، وتعود الضيعة لعبدالله.