بعد موت الخليفة، يتولى ابنه الأكبر الخلافة في بغداد وابنه الآخر في بلاد الشرق، وتغضب زبيدة من ابنها لوضعه بهلول في السجن بسبب سخريته منه، ثم يخرجه من السجن.