يتضح تعاون الطنبوري مع النصابين، يكتشف أهل البلدة أن الحاضرين إلى البلدة نصابون ويتهمون جحا بالتواطؤ مع العصابة فيدافع عنه الإسكافي، وبعد مشاهدة الطنبوري وحنين للصوص يتحفظون عليهما.