يكتشف عمرو أن ابنه صار يهوديًا متعصبًا، ويوفر سقريطوس مسكن لريحانة بعيدًا عن مضايقات الملك الحبشي، ويدعو حسان ذي شناتر وأبناء عمومته لتناول وليمة ويأمر بقتلهم، وتنقذ نهيل ذي شناتر.