تطلب ريحانة من والدها قتل رها حتى تتزوج من عمرو ويرفض، وتتعرض الأميرة لمحاولة للقتل عن طريق السُم.
ريحانة تنقذ عمرو من محاولة قتل من علقمة، ويرفض الملك النجاشي إرسال جنوده وخيانة الملك التُبع ومساعدة زشناتر.
يُدبر ذو شناتر مكيدة لقتل نهيل، ويُنقذ ذو يزن نهيل قبل قتلها، ويكتشف الملك خيانة ذو شناتر ويقرر الانتقام.
علقمة يهدد ريحانة بإخبار الملك عن مراقبتها ليزن، وتطلب ريحانة من عمرو أن يترك زوجته ويتزوج منها فترفض.
تسعى نهيل لعقد مصالحة لحسان ويزن مع أعدائهما، ويختفي يزن ويشك الجميع أن الملك هو من قام بقتله.
يطلب قليمة من ريحانة أن تذهب إلى الحبشة للحصول على الحماية من الوزير سقراطيس، وتُخبر نهيل ذو رعين أنها تُحب ذو يزن.
يستعد جيش حسان لهجوم الأحباش على حمير، ويقوم يزن بقتل قليمة قبل تحذير الأحباش، ويهرب جيش نجاشي بعد اكتشافهم للمكيدة، وريحانة تخدش يزن بخنجر مسموم.
ذو رعين ونهيل يرعيان يزن بعد تعرضه للتسمم، ويقبض حسان على ريحانة، وينجو يزن من الموت ويعفو عن ريحانة.
يأمر الملك بنفي ذو شناتر إلى منطقة الحيرة، تهرب ريحانة إلى الحبشة تنفيذًا لوصية والدها وتقرر التخطيط من أجل الانتقام من ملوك حمير.
تحاول زوجة عمرو إقناعه بتولي المُلك وقتل شقيقه حسان ولكنه يرفض، وتصل ريحانة لقصر سقراطيس وتُخبره عن الطريقة التي يمكنه احتلال حمير بها.
يتعرض حسان لمكيدة من أجل الشك في خيانة زوجته وقتلها، ويسرق ديموين حمولات السفن وارتكاب الجرائم باسم حسان لإسقاط مُلكه.
يوافق حسان على التصالح مشترطًا حضور ذو يزن، ويقرر حسان تكليف عمرو بالتصالح مع الحملة الحبشية، ويقبض حسان على رجل من رجال ديموين وقتله.
يُرسل حسان برقية للملك الحبشي طالبًا التصالح، ويكتشف الملك أن نعمان قد اختفى ويشك أنه قُتل، فيطلب من سقريطوس إعادته له.
يكتشف عمرو أن ابنه صار يهوديًا متعصبًا، ويوفر سقريطوس مسكن لريحانة بعيدًا عن مضايقات الملك الحبشي، ويدعو حسان ذي شناتر وأبناء عمومته لتناول وليمة ويأمر بقتلهم، وتنقذ نهيل ذي شناتر.
يكتشف ذا يزن ما حدث للقبيلة في وليمة حسان وأن تحذيرات رها كانت خوفًا على حياته، ويتفق ذي شناتر وعمرو على التخلُص من حسان، وتضع رها خطة لدس السم في شراب حسان.
يحاول ذا يزن منع عمرو من قتل حسان، ويذهب عمرو لقتل حسان فيجده مسمومًا، ويتوسل إليه ليقتله، فيريحه عمرو من عذابه.
يفقد عمرو صوابه بعد موت حسان ويقرر الانتقام، ويهرب ذي شناتر من حمير خوفًا على حياته، وتتفق ريحانة مع سقريطوس على الذهاب لحمير والإيقاع بعمرو في حبها.
يتخلص عمرو من جميع أعدائه، وتعود ريحانة إلى حمير ويوافق عمرو على مرافقتها له في القصر، ويكتشف عمرو أن ذي شناتر عاد إلى اليمن ويجمع جيش للهجوم عليه.
يقرر عمرو إعادة رها إلى قصره وإنهاء عقوبتها بالنفي، ويذهب ذا يزن لتحذير عمرو من مخطط ريحانة للقضاء عليه.
تطلب رها من ذا يزن التفاوض مع ذي شناتر على الصلح ووقف هجومه على القلعة، وتذهب رها لغرفة عمرو فتجده مقتولًا بالسيف.
يُلاحظ بنو حمير اختفاء الملك، وتُخفي رها الأمر عن الجميع، وتقرر نهيل ترك المملكة والذهاب لنجران ويفشل ذا يزن بإقناعها بالبقاء، ويكتشف ذا يزن أن الملك قد توفى.
تهجم ريحانة على رها لقتلها، وينجح ذا يزن في منعها ويُقبض عليها، ويتولى ذو نواس حكم مملكة حمير، ويُقرر ذي شناتر العودة للمملكة لاستعادة نهيل من نجران ومساعدة ذا يزن في حمير.
يُطلب ذو نواس من ساعده البحث له عن زوجة، ويشك الملك في وجود علاقة بين والدته وبين ديموين ويقرر قتلهما، ويختطف حراس ذو نواس امرأة شابة بحثُا عن المتعة للملك.
يكتشف ديموين أن تجارته وسفنه يتم نهبها، ويخطف ذو نواس امرأة ويعذبها، ويقرر أحد حراسه مساعدتها على الهرب.
يقع ذا يزن في حب ريحانة، وتختفي المرأة التي خطفها ذا نواس من القصر، ويُجهز ذا شناتر جيشه للهجوم على ذا نواس.
يذهب ديموين لذا نواس ويطلب منه عدم الاقتراب من رها في مقابل مساعدته ضد الحبشيين، وتطلب ريحانة من ذا يزن أن يحارب من أجل الحكم ولكنه يرفض.
يعود ذا يزن إلى غيمان ليحذرهم من الملك ذا نواس، ويطارد ذا نواس الفتاة الهاربة ولكنها تنتحر قبل أن يصل لها.
يعثُر ديموين ورجاله على جثة الرابي ملقية في الأخدود ويتهموا نصارى نجران بقتله، ويأمر ذا نواس بمحاصرة نجران، ويبني ذا نواس أخدود حول المدينة لحرقها.
يشترط ذو نواس أن يتخلى أهالي نجران عن ديانتهم المسيحية وتسليم قاتل الرابي عقيدة، ويذهب نوس ليُذكر ريحانة باتفاقها القديم مع سقريطوس فتشترط أن تحصل على جزء من السلطة لكي تمنع ذو يزن من خلع ذو نواس.
يرفض أهالي نجران تنفيذ أوامر ذو نواس فيشعل النار في الأخدود ويلقيهم فيه، وتدس ريحانة السُم لذو يزن والتخلص منه، وتنُجب ريحانة طفلًا بينما يُقتل الملك ذو نواس.