يتخلص عمرو من جميع أعدائه، وتعود ريحانة إلى حمير ويوافق عمرو على مرافقتها له في القصر، ويكتشف عمرو أن ذي شناتر عاد إلى اليمن ويجمع جيش للهجوم عليه.