يفقد عمرو صوابه بعد موت حسان ويقرر الانتقام، ويهرب ذي شناتر من حمير خوفًا على حياته، وتتفق ريحانة مع سقريطوس على الذهاب لحمير والإيقاع بعمرو في حبها.