يرفض أحمد تعيينه عميدا للكلية بوساطة والد زوجته أسماء، ويتجادل أبو قيصر مع زملائه في الحزب حول الوضع السياسي القائم على التشاحن والتجاذب بين مختلف الأحزاب.