تقع محاولة اغتيال أبو قيصر وسط غضب وحزن عائلته وتتجه أصابع الاتهام إلى هشام وجماعته، وتقرر يارا زيارة كنيسة القديسة عذراء لطلب البركة منها ويسار يوافق على مضض.