بونو بونو  (2000) 

2.8

يودع أدهم زوجته ناهد في مستشفى الأمراض العقلية بعد أن اكتشفت سره فى عمليات شراء أجهزة ملوثة للغسيل الكلوي، تقرر ناهد الهروب من المستشفى بعد أن حصلت على المستندات التى تدين زوجها، وتتنكر ناهد في زي...اقرأ المزيد الرجال وتحاول على توصيل ما لديها من مستندات.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [36 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يودع أدهم زوجته ناهد في مستشفى الأمراض العقلية بعد أن اكتشفت سره فى عمليات شراء أجهزة ملوثة للغسيل الكلوي، تقرر ناهد الهروب من المستشفى بعد أن حصلت على المستندات التى تدين زوجها،...اقرأ المزيد وتتنكر ناهد في زي الرجال وتحاول على توصيل ما لديها من مستندات.

المزيد

القصة الكاملة:

إكتشفت ناهد شوقى (ناديه الجندى) أن زوجها الدكتور أدهم (محمد مختار) صاحب شركة إستيراد الأجهزة الطبية، يخطط لإستيراد صفقة أجهزة ملوثة، تستخدم لمرضى الفشل الكلوى، فدخلت على الكمبيوتر...اقرأ المزيد الخاص به، ونسخت المستندات التى تدينه، وعندما إكتشف أدهم دخولها على الكمبيوتر، أدخلها مصحة نفسية، بدعوى أنها مجنونة، ولكنها إستطاعت الهرب، والتخفى فى هيئة رجل بشارب. كان د.أدهم يعمل فى شركة والد ناهد، وقد تقرب إلى ناهد حتى إطمئنت له، وعرض عليها الزواج فوافقت، وبعد وفاة والدها، نقل كل ثروة أبيها بإسمه، بموجب توكيل حصل عليه، حتى إكتشفت إنحرافه فى العمل، وحصلت على المستندات التى تدينه وعصابته، وسلمتها الى صديق والدها المحامى حمدى (عزت أبوعوف)، والذى كان محامياً منحرفاً، يعمل فى تجارة المخدرات والدعارة، وبعد أن كون ثروته، تاب الى الله، وعندما هربت ناهد من المستشفى، طلبت منه المستندات، وأثناء ذهابه لمقابلتها، لاحظ أن رجال أدهم تراقبه، فوضع المستندات فى حقيبة مكياج، إشتراها من أحد المحلات، المتواجده بالفندق الذى تنتظره ناهد فيه، وطلب من عامل المحل (تامر سمير) تسليم الحقيبة لناهد، ولكن إحدى عاملات المحل، باعت الحقيبة لسائحة أوروبية، ضمن فوج سياحى، إشتروا عدة حقائب. تقابلت ناهد مع سائق التاكسى المخمور يوسف (ياسر جلال)، الذى حاول أن يوصلها للمكان الذى تجهله هى، ولاحظ أنها تأخذ حقنة مسكنة، دليل على إدمانها مثله، ولكنه كان علاج، إضطرت إليه عندما عذبها زوجها أدهم، وأصيبت بإنهيار عصبى. وقد آواها يوسف فى عشته، بإعتبارها الأستاذ جعفر الخرع، الذى تعرض لمحاولة إغتصاب من حبيبة يوسف، البنت خضرة (غادة إبراهيم). قبض رجال أدهم على المحامى حمدى، لمعرفة مكان ناهد، حتى توصلوا لمكانها، ولكنها إستطاعت مع يوسف الهرب بالتاكسى، وظلت العصابة تطاردها فى كل مكان، حتى عرف يوسف أنها إمرأة، وليست رجل، وإستمر يساعدها بعد أن شعر كل منهما بالحب تجاه الآخر، وعندما علمت ناهد بأن الحقيبة التى بها المستندات، بيعت لإحدى السائحات، ذهبوا وراءهم فى شرم الشيخ، وإستطاع يوسف خطف أوتوبيس السياح، وتفتيش الحقائب، ولكن البوليس وصل قبل إتمام المهمة، وهرب يوسف مع ناهد، وعندما سافر الفوج السياحى بالطائرة، إدعت ناهد أن بالطائرة قنبلة، فإضطرت الطائرة للعودة، لتفتش ناهد الحقيبة الأخيرة، وتحصل على المستندات، وتسلمها للشرطة، التى قبضت على أدهم ورجاله، وبحثت ناهد عن يوسف الذى توارى خجلاً، للفارق الإجتماعى الكبير بينهما، وإنه غير مناسب إجتماعياً لها. (بونو..بونو)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • عرض في اول يوم عيد الفطر المبارك وحقق اول وثاني ايام العيد 100 ألف جنيه

المزيد

تعليقات