يدرك الرائد (عماد) حقيقة الأمور بعد تعقبه لسيارة (سليمان) خلال موعده مع (فريدة)، ثم يتوجه إلى شقة (شريف) و(سولافا) مباغتًا إياهم بأنه علم الحقيقة، بعدها يتوجه إلى فريدة ويُعنِّفها على بلاغاتها العديدة...اقرأ المزيد باختفاء شريف، ويخبرها أخيرًا بأنها ممنوعة من السفر. أما سليمان فيطلب من (عمرو) - صديق شريف - اعتذار رسمي بالجرائد بعد انكشاف براءته من تهمة الاختطاف، كما يأمره بأن يخرج شريف من دار النشر.