يسرق مرزوق وأتباعه أموال عبدالرحيم، ويراقبه كلا من سعيد ومسعود، ويتوفى عبدالرحيم حسرة، ويقترح أبو بخيت على الأهالي طلب حماية أبو شهاب ولكن الجميع يرفض.