يخدع عزو - مريم فيوافق على الزواج منها، ويكتشف أبو العز أن عزو لا يمتلك أي ثروة، ويستغل عزو أهالي القرية ونمر ويخدعهم بغرض الحصول على المال لتوظيفهم في الخارج.