يطالب الأهالي أبو العز بالحصول على المال الذي سرقه ابنه، ويضعون خطة للاستيلاء على سيارة أبو العز وتشغيلها كأجرة لاسترداد أموالهم، وتكتشف مريم حملها من عزو بينما يعرض نمر عليها الهرب معه.