تدخل مريم في صدام مع مديرتها غفران بمصنع السجاد بسبب تأخرها الدائم عن العمل وانشغالها في علاقتها العاطفية بعطا، وتذهب مريم للاستنجاد بجدها بسبب رغبة والدتها في تزويجها من عزو.
تكتشف نعمة وأبو العز علاقة مريم وعطا، ويصل عزو فيحاول الثنائي تنفيذ خطتهما بتزويجه لمريم، ويحاول نمر التقرب من مريم، وتحتفل القرية بوصول عزو.
يُخبر جد مريم بضرورة ابتعادها عن عطا، ويضع عزو خطة مع مريم بشرط قبولها الزواج منه حتى يرفضها هو لحفظ ماء وجهه، ويعترف نمر بحبه لمريم.
يخدع عزو - مريم فيوافق على الزواج منها، ويكتشف أبو العز أن عزو لا يمتلك أي ثروة، ويستغل عزو أهالي القرية ونمر ويخدعهم بغرض الحصول على المال لتوظيفهم في الخارج.
يطلب عزو من مريم الابتعاد عن نمر، ويختفي عزو بأموال الأهالي الطامعين في الوظيفة فيجتمع الشباب للانتقام من نمر الذي أخبرهم عن عرض عزو وجمع منهم المال.
يطالب الأهالي أبو العز بالحصول على المال الذي سرقه ابنه، ويضعون خطة للاستيلاء على سيارة أبو العز وتشغيلها كأجرة لاسترداد أموالهم، وتكتشف مريم حملها من عزو بينما يعرض نمر عليها الهرب معه.
يتضح استيلاء نمر على جزء من المال المسروق وخداعه للأهالي، ويرفض أبو العز تسليم سيارته لهم كتعويض عن نصب ابنه، وتضع مريم مولودها من عزو.
يضطر أبو العز للتنازل عن سيارته، ويعود عزو للقرية بعد ثرائه فيتهم مريم بخيانته مع نمر، ويرفض أبو العز وعائلته أموال عزو ويطردونه من القرية.