يقرر عبدالحميد إكمال تعليمه الجامعي من جديد، ينضم عبدالحليم للمقاومة الشعبية ضد الإنجليز، يستشهد عبدالحليم وتحزن عائلة الطيب عليه حزنًا شديدًا.