يجمع قاسم الأحمد أهالي المنطقة ويدعوهم للهجوم على جيش الباشا. يتحدث أبو سيد إلى زوجته بخصوص علي، ويتفاوض الباشا مع الشيخ قاسم حول مطالب القبائل وحقوقهم.
يتفق عايش مع الباشا على التعاون ضد قاسم، ويطلب أبو سيد من سلمان المشورة حول زواج ابنه من وطفة.
ترفض وطفة الزواج من كريم فيقرر عمها خطبتها لعلي ابن إبراهيم، ويتعرض قاسم لإصابة شديدة فيهرب إلى نابلس، ويسجن مسعود.
يرفض صادق الاعتراف بمكان قاسم الأحمد، ويعثر سيد على كريم وهو مصاب بعد تعرضه للاعتداء.
يتمكن مراد باشا من أخذ زكرياء ليخدم بالنظامية رغم صغر سنه فتهرب والدتها سمية إلى منزل خالتها عائشه بينما يفشل مراد في تحريض الوالي على الشامي جميل.
يتمكن قاسم الأحمد من رؤية الشيخ عبدالرحمن ، ويوافق عايش على مساعدة الوالي إبراهيم على نقل الأخشاب إلى مصر، وذلك لبناء أسطول بحري لحماية السواحل المشتركة.
تستاء هند من طريقة تعامل كريم مع سيد ونكران معروفه في محاولة إنقاذه له من الموت، ويصل خالد إلى الخليل و يتمكن من رؤية قاسم الأحمد فيخطط لقتله حتى يتزوج من فوزية.
يرفض الشيخ عبدالرحمن الرضوخ لأوامر الوالي إبراهيم بتسليم الخليل بينما يغادر سيد إلى قبيلة هند عندما تتشاجر مع كريم.
يفشل خالد في قتل قاسم إثر إمساك جلحد و عطوة به وسجنه عقابا له، فيما يقرر الوالي إبراهيم حشد الجيش استعدادا للسيطرة على الخليل.
يغادر الوالي إبراهيم رفقة جنوده إلى الخليل للسيطرة عليها فتلحق بهم سمية والدة زكرياء حتى تكون قريبة من ابنها. يهرب رعد من القبيلة فور اكتشاف أمره بمحاولة قتل كريم وسط حزن هند لأنه سرق السلاح الذي أهداه لها سيد.
يهاجم جنود الوالي - إ ابراهيم مدينة الخليل ويتمكنون من دخولها وترويع المواطنين وسط غضب الشيخ قاسم، ويعود خالد إلى نابلس وسط غضبه من عمه عايش الذي وافق على تزويج فوزية من ابن المتسلم عبدالمهدي.
يطلق خالد النار على مهدي ابن عبدالمهدي قبل تقدمه للزواج من فوزية، ويكمل قاسم طريقه إلى الكرك.
يتمكن قاسم من مباغتة ضرغام ومنعه من الإمساك به، ويواصل المتسلم عبدالمهدي البحث عن خالد من أجل معاقبته لمحاولته قتل ابنه.
يُسرق فرس قاسم فيضطر إكمال طريقه إلى الكرك على قدميه، ويقتل مراد سارق فرس قاسم.
يعود الجنود الى الخليل إثر فشلهم في الإمساك بقاسم وإنكار سويلم اي أثر له في المنطقة . يتمكن خالد من الإيقاع بعمه عايش فيتم أخذه إلى سجن عكا.
يصر الشيخ إبراهيم الضمور على حماية قاسم رغم ملاحقة الوالي إبراهيم له، ويخطط كريم للزواج من هند في ذات الوقت الذي ينتظر فيه سيد عودة والده.
يتمكن إبراهيم من الإمساك برعد، ويواصل الوالي إبراهيم مخططه في بناء دولة عربية واحدة خاضعة لسيطرته.
يخبر كريم - سيد بإعجابه بهند، ويحاول سيد إقناع هند بالقبول بالزواج من كريم وهي متعجبة من موقفه.
تفشل جيهان في إعادة زكرياء إلى والدته اذ يخبرها مراد أنه قتل. يتقدم الشيخ إبراهيم الضمور رفقة رجال القبيلة لخطبة هندرين لكريم وهي توافق تحت رغبة سيد.
يوافق سيد على التقدم لخطبة هدية في محاولة منه لنسيان هند أما زكرياء فيذهب إلى الخليل للبحث عن والدته . يصل التاجر شايش إلى الكرك فيبدي جلحد قلقه معتقدا أنه يخفي أمرا ما.
يتمكن جلحد من الإمساك بالجاسوس شايش و يعاقبه لارشاده إلى طريق خطر للخروج من الكرك . يموت بعض جنود الوالي بسبب الحمى.
يرفض الوالي إبراهيم انتظار وصول المدافع وإصراره على مواصلة الطريق رغم تحذير حشمت له. تقتل سمية - شايش إثر محاولة الاعتداء عليها بالقرب من المعسكر.
يجمع خالد بعض الرجال في الجبال للانتقام من المتسلم عبدالمهدي .تشعر هدية بالحزن لعدم اهتمام سيد بها .يخرج جلحد لتفقد أطراف الديرة إثر تيقنه بوجود خطر على الكرك.
يراقب جلحد الوالي إبراهيم، أما هند فتصر على العودة إلى قبيلتها بعد إهانة والدة كريم لها.
يجهز الشيخ إبراهيم الرجال من أجل الدفاع عن الكرك إثر اقتراب الوالي وجنوده، ويبعث الوالي إبراهيم برسول إلى الشيخ إبراهيم الضمور يطلب منه تسليم الكرك والشيخ قاسم.
يرسل الشيخ إبراهيم الضمور الشيخ سلمان إلى معسكر الوالي إبراهيم للتفاوض معه بشأن رسالته وسط غضب الوالي إبراهيم.
يغضب الوالي إبراهيم من مقتل بعض جنوده على يد الشيخ إبراهيم الضمور إثر تسللهم ليلا إلى المعسكر، يتمكن مراد من الإمساك بسيد وأبناء الشيخ إبراهيم.
يتعرض القائد مراد للإصابة إثر فشله في قتل رجال الشيخ إبراهيم الضمور الذين خرجوا للبحث عن سيد، ويهدد الوالي إبراهيم الشيخ إبراهيم الضمور بحرق أبنائه.
يؤجل الشيخ إبراهيم الضمور الرد على الوالي لحين إرسال قاسم وجماعته إلى السلط، ويفشل ضرغام في قتل قاسم إثر تلقي جلحد الرصاصة عوضا عنه.
يفشل جميل في فك وثاق سيد وعلي بعد تصدي مراد له وإطلاق النار عليه، وينتصر أهالي الكرك على الوالي إبراهيم وجنوده الذين ينسحبون.