يهاجم جنود الوالي - إ ابراهيم مدينة الخليل ويتمكنون من دخولها وترويع المواطنين وسط غضب الشيخ قاسم، ويعود خالد إلى نابلس وسط غضبه من عمه عايش الذي وافق على تزويج فوزية من ابن المتسلم عبدالمهدي.