ما زالت تسيطر الجراهمة على مكة، فخرج منها الموحدون لاتقاء شرهم، وتستعيد زليخة قدرتها على النطق فور اكتشافها مكان الذهب، ويحاصر تحتمس مدينة قادش تمهيدًا لغزوها.