يقرر فهد أن يهدي الهنوف الغزال الذي صاده هدية، ويعترف عامر لزينة أنه يحبها وصاغ القصيدة من أجلها، ويتقرر إخضاع لافي للتحكيم فيما اقترفه، ويرفض فهد حب عنود له.