يتنافس رجال الديرة على الهنوف، واحدة من أجمل فتيات الديرة، ويحاول جابر التقرب منها، رغم أن ذياب يرى أنها من حقه، ويتعرض فهد في الطريق لهجوم من قطاع الطرق ويتصدى لهم.
يقرر فهد أن يذهب إلى ديرة لافي، ويظن الجميع أنه ينوي الانتقام منه على محاولة اعتداءه على لبنى في ديرة فهد، ويطلب حضوره معه في الديرة، ويرفض كبراء الديرة.
يقرر فهد أن يهدي الهنوف الغزال الذي صاده هدية، ويعترف عامر لزينة أنه يحبها وصاغ القصيدة من أجلها، ويتقرر إخضاع لافي للتحكيم فيما اقترفه، ويرفض فهد حب عنود له.
يحين موعد مقاضاة لافي أمام كبراء الديرة، ويُحكم عليه بالجلد، ويأتي ذوي لافي إلى ديرة فهد من أجل تسوية الخلافات حول ما فعله لافي، ويطلب ذياب يد الهنوف رغم أنها رفضته من قبل.
يحاول ذياب أن يغير رأي الهنوف، ويتعرض عامر للسطو والسرقة خلال سيره في الصحراء، ويحاول ذياب أن ينتقم له ويرد له حقه.
يُنصح فهد من قبل صديقته بعدم الكشف عن هويته الحقيقية للهنوف، ويغضب ذياب من رفض الهنوف له، ويحاول فهد إيجاد طريقة لعقد الصلح مع عرب وضاح، والتي تنتمي الهنوف إليهم.
يتحدث عامر مع زينة محبوبته ويعدها أنه سيكون لها الفارس الي تتمناه دومًا، ويتحين ذياب ورفاقه الفرصة من أجل ذبح الشيخ وضاح كي يتسنى له حكم القبيلة والزواج من الهنوف.
يكرر صديق فهد تحذيراته له من إعجابه بالهنوف، ويرى فهد في ذلك طريقة للصلح بين القبيلتين، ويقرر فهد أن يدرب عامر على السيف حتى يتأهل للشياخة.
يطلب فهد اﻹذن من أجل التقصي وراء ما حدث في حادثة الاعتداء اﻷخيرة، ويأخذ معه عامر في هذه المهمة، ﻷن هذه الحادثة قد تزكي الصراع ثانية بين القبيلتين.
يعثر فهد على النياق التي تخص قبيلتهم في حوزة قبيلة وضاح، ويفكر في طريقة لرد النياق إلى قبيلته، لكنهم يتفوقون في العدد، ويخالف فهد أمر والده باﻹغارة على ديرة وضاح، ويطرده والده.
ينكر وضاح أن رجال قبيلته سرقوا النياق، وأنهم وجدوها ضالة فعملوا على رعايتها، ويتأكد فهد أن اﻷمر فيه مكيدة، ويعرف والد فهد بحب فهد للهنوف.
يطلب والد فهد من فهد أن ينسى الهنوف، وينتحل فهد صفة فرد من قبيلة السنايد كي يتعامل عن قرب مع الهنوف.
تتعرض نعمة للاختطاف من أجل إثارة القلاقل مرة أخرى بين القبيلتين، ويتواجه جيشي القبيلتين ويحاولا معرفة ما حدث، ويطلب وضاح من حماد أن يرد ابنته ويهدده.
يخطط ذياب لخطف حسناء هذه المرة لتأجيج القلاقل أكثر، وتشكو الهنوف لوالدها من تعرض ذياب لها طوال الوقت.
تكتشف نعمة هوية خاطفها، وتحاول أن تفهم منه لماذا خطفها، ويشترك فهد مع شقيقه في إحدى المناورات للحماية من المغيرين.
يقرر الشيخ حماد الرد على وضاح بعد اختطاف حسناء، ويحاول العقلاء إيجاد حل أفضل، وينتهي الحال بحسناء وزينة في مكان واحد.
تشتبك القبيلتان في معركة كبرى، ويفقد عامر في المعركة، ويتضح أن عامر ما زال على قيد الحياة، وأن الهنوف تأويه، ويقرر حماد أن يرد الصاع صاعين لعرب وضاح بعد القتلى الذين سقطوا منهم.
يخرج فهد مع رجال القبيلة من جديد في حلقة جديدة من الرد على العنف المتبادل مع عرب وضاح، وتعتل صحة عامر.
يتعجب كبراء القبيلتين من الوضع القائم، ويقرر فهد أن يتجه للسلطات التركية، كما يقابل الهنوف مرة أخرى بعد طول غياب.
يغضب الشيخ حامد من تواجد الهنوف مع فهد عند الغدير، ويمنعها من الاقتراب من الغدير، ويشتبك فهد ورجاله مع رجال عرب وضاح في سبيل استعادة شقيقه.
تقرر الهنوف أن تنتقم لما حدث في حق قبيلتها من قبيلة فهد، وتقرر الهنوف أن تواجه فهد عند الغدير بحقيقته التي عرفتها.
يعرض فهد على الهنوف أن يتزوجها، وتقرر الهنوف أن تعيد حساباتها من جديد نحوه، ويشارك فهد مع رجاله في غارة جديدة.
يصاب عامر إصابة بالغة خلال المعارك مع عرب وضاح، ويموت سالم شقيق فهد في أرض المعركة، ويشاع أن فهد قُتل هو اﻷخر.
يفيق عامر من اﻹغماءة، ويكتشف أنه لا يستطيع الوقوف على قدميه، ويتضح أن فهد ما زال حيًا يُرزق، وتتمسك زينة بالزواج من عامر.
يبدأ عامر في التعافي شيئًا فشيئًا، لكنه ما يزال غير قادر على المشي، ويتردد في إتمام زواجه من زينة.
يطلب الشيخ حماد من زوجته السابقة أن تعود إليه، ويرفض وضاح تزويج الهنوف من فهد.
يضع ذياب خطة للخلاص من وضاح، ويُعثر على حسناء بعد هروبها من مختطفيها، وأخيرًا يعود فهد إلى أسرته.
يعرف الجميع أن ذياب هو السبب في الوقيعة، ويقرر وضاح معاقبته حتى يعترف بمكان نعمة وحسناء، وتعودان سالمتان إلى أهليهما.
بعد انصلاح اﻷحوال بين القبيلتين، يحاول فهد أن يستعيد من جديد علاقته القديمة بالهنوف.