ينكر وضاح أن رجال قبيلته سرقوا النياق، وأنهم وجدوها ضالة فعملوا على رعايتها، ويتأكد فهد أن اﻷمر فيه مكيدة، ويعرف والد فهد بحب فهد للهنوف.