ترسل زنوبة أبو بلحة للبحث عن زيت القنديل، فيعترضه أبو كمونة، ويتفقان على الاحتيال على أهل السوق متقمّسين شخصية متسولين. لكن ناعسة تكشف أمرهما أمام الشهبندر، فتتضح الأمور وتُستعاد العدالة.