يحتجز المراشدي يوسف ويعذبه كي يعرف لحساب من يعمل لكن مجيد استطاع تهريبه. يلتقي مجيد وجهًا لوجه مع المراشدي ويساومه على القرص الذي يمتلكه ويدينه فيطلب منه قسمة المدينة ونشاطها بينهما.