يهرب مجيد مع صديقه مرة أخرى إلى الصحراء ولقاء زعيم التهريب هناك ويطلب منه الأمان ويخبره عن غدر شريكه به، في ذات الوقت يستطيع جمال معرفة مكان العصابة في الصحراء ويتم محاصرتهم والقبض عليهم.