تزداد مكانة بيبرس ويصبح من أهم المستشارلين لعلاء الدين على الرغم من كونه عبد، ويشترط ريتشارد على الصالح إسماعيل الحصول على القدس في حالة التحالف معه في الحرب ضد السلطان.