يخشى قطز من تدبير بيبرس لمؤامرة في الشام للزحف لمصر وقتله بسبب طرده له وقتل أقطاي، ويصبح الثنائي على وشك مواجهة محتملة، بينما يوطد الناصر يوسف علاقته بجيش هولاكو.