يندم قطز على طرده لبيبرس وقتله لأقطاي، ويعرض أمير المؤمنين المستعصم على هولاكو تسليمه بغداد وعقد معاهدة بينهما، فينقلب هولاكو عليه ويأمر بوضعه داخل جلد بقر وضربه حتى الموت.