تذهب فدوى للطبيبة التي تطلب منها بعد التحاليل والأشعة، فتصاب فدوى بالوهم وتظن إصابتها بمرض عضال واقتراب وفاتها، لتكتشف في النهاية أن الأمر مجرد وهم.