مع وصول فدوى لسن اليأس بالأربعين، يحاول جميل إقناعها بأنها ما زالت جميلة بينما يضرب الاكتئاب حياة العائلة، فيلجئ جميل للديدة صديقة طفولة فدوى والتي تنجح في إضافة البهجة على حياتها.