تتوفى والدة صبحي جار جميل وفدوى، فيترك صبحي وزوجته طفلتهما مع عائلة جميل، لتعاني العائلة من الطفلة بسبب إزعاجها وبكائها المستمر، حتى تعود زوجة صبحي لتستردها.