يندم إبراهيم على ما فعله في حق شقيقه عبدالله، ولكن يفاجأ بعماد يبيع المنزل ويتضح شراء انشراح للمعرض والمنزل وتحاول طرد حمد ووالديه، فيتوفى إبراهيم، ويدخل عماد السجن.