الأغا جاسر قتل غانم في السابق لعدم اعطائه محصول أرضه، يستغل ديب قوته ولياقته البدنية لكسب رزقه.
قتلت بلقيس الأغا جاسر انتقامًا لزوجها وهربت ولكن قُتلت ابنتها، بدأ ديب رواية قصته بعد وفاة عائلته.
تعمل بلقيس مغنية في بار لإعالة نفسها وأصبح اسمها الجديد إيف بعد ما حدث لها في الماضي، وجد اليوزباشي حمزة عساكر مقتولين في حارة الشاغور وأخفى ديب أنه قاتلهم.
تم تعيين اليوزباشي حمزة رئيس كراكون حارات الشاغور ولكن منعه الزعيم أبو محمد من دخول الحارة، تم اعتقال فارس بسبب حمزة ولم تعلم عائلته بتواجده في الحبس وقررت ياسمين إقناع زوجته سلمى بأنه قُتل.
اهتمت كوكب ببلقيس في الماضي، نجح فارس في الهرب من الحبس بمساعدة رجل له.
اتضح لنا مدى قصة الحب التى جمعت بين سلمى وفارس في الماضي بعد أول لقاء جمع بينهما.
ضرب العساكر نغم واهتم به ديب لحين يتعافى وشعرت رواء بتأنيب الضمير.
كُلف اليوزباشي حمزة بالبحث عن العساكر المختفين من جديد ودخول حارة الشاغور.
تم إنقاذ فارس، اُخذ بيت نغم من قبل الباشا وطلب أصدقاء نغم من الزعيم مساعدته.
تم تعذيب نغم من قبل اليوزباشي حمزة وأخبرهم أن شخص يدعى سلطان الليل من قتل العساكر، كذبت ياسمين على أبو أحمد وأخبرته أن فارس توفى.
طلب ديب المساعدة من إيف للإفراج عن نغم، أقيم عزاء فارس ولكن لا تصدق سلمى خبر وفاته.
طلبت إيف من ديب حمايتها، قرر أبو جاسم فك أسر نغم وأعطى الذهب لليوزباشي حمزة.
أعجب أبو حمدو بإيف بدون علم زوجته، بعد تعافى فارس قرر الانتقام من اليوزباشي حمزة.
تغيرت أحوال ديب للأفضل بعد تكليفه بحراسه إيف، وقف أبو أحمد مع اليوزباشي حمزة ضد أهل حارته.
قرر الزعيم مساعدة حارته بخمسون عملة ذهبية، ذهبت أيف إلى الباشا وخدرته لمنعه من التعرض لها.
قتل ديب من جديد عساكر الوالي، تحكي لنا إيف عن كيفية تحولها وعملها مع كوكب بعد وفاة زوجها وابنتها.
قرر فارس العودة إلى حارته بعد تعافيه، قررت أم ممدوح أن تزوج أبو ممدوح بسبب عقمها الذي يمنعها من إنجاب طفل.
علم الزعيم عن مقتل ديب للعساكر وطلب منه أحضار العملات الذهبية له، قررت سلمى البحث عن فارس لعدم اقتناعها أنه توفى.
كسر حمزة كلمة الزعيم أبو محمد واقتحم الحارة، اتضح لنا أن حمزة يكرهه أهل حارة الشاغور بسبب الخلافات بينهما في السابق.
حاول عساكر الباشا خطف أيف ولكن حماها ديب، توصل فارس إلى الحكيم عرفان.
أخبر ديب- أيف أنه معجب بها وبادلته هي نفس الشعور ونشأت بينهما علاقة، وافقت ليلى على الزواج من أبو ممدوح.
طلبت أيف من عبدالهادي الابتعاد عنها لأنه يريد قتلها انتقامًا لشقيقه، علم أبو رياض أن فارس على قيد الحياة.
سهيان قتل كوكب، استولى أبو جاسم على محل نغم ومحظوظ وعلم الزعيم بمخطط أبو أحمد وأبو جاسم وعاقبهم على أفعالهم، سعدت سلمى بعد معرفتها أن فارس على قيد الحياة.
قرر أبو أحمد الانتقام من الزعيم، حاول سهيان التقرب من أيف لكنها لم تسمح له.
نصب الباشا لأيف فخ انتقامًا لما فعلته معه في السابق، انزعج ديب لذهاب أيف إلى الباشا.
ديب قتل الباشا، وأخفى حمزة خبر مقتله ودفنه بالسر لغرض محدد يريد أن يفعله.
اقُتحمت حارة الشاغور من قبل رجال الغازي وقتلوا عدد كبير من الرجال واغتصبوا السيدات.
تم أسر ديب من قبل حمزة وحاولت أيف مساعدته لكنها فشلت، عاد فارس في النهاية إلى زوجته ودُفن رجال الحارة وسط حزن ذويهم.
انتحرت ابنة ياسمين لعدم تحملها ما حدث لها، اغتصب حمزة- أيف، هرب ديب من الحبس ووقف مع أهل حارته.
اخذ ديب بثأر أهل حارته وقتل حمزة، وبعد مرور شهر صار ديب سلطان الحارة بعد دفاعه عنها.