شرب رزوق ووالده حتى السكر، فذهبوا للمخابرات واكتشفوا وجود ملف لهما بأدق تفاصيل حياتهما اليومية، فتخلص أبو رزوق من الملفات بالمخابرات بعد أن هدد الظابط.