استمر حبس رزوق ووالده بالمخابرات لرغبة أبو رزوق الترشح بالاإنتخابات، فاستدعى رئيس المخابرات أبنائه ليعدل عن فكرته، وأخبره بأنه رسمياً متوفي بنظر القانون ولا يستطيع الترشح.