سافر رزوق ووالده إلى فلسطين لرغبة أبو رزوق في محاربة اليهود، فأمسك بهم الجنود السوريين وطلبت المخابرات اغتيالهما، فذاعت الأخبار دخولهما إلى الأراضي الفلسطينية، وتراجعت المخابرات عن قتلهما.