أُصدرت أوامر من الخارج بالإفراج عن رزوق ووالده عمر، واجتمع أبو رزوق بحبيبته الأولى راضية بمساعدة صديقه محمد، فوافقت راضية على الزواج من عمر مقابل شرط.